مهارة التعامل مع الأخطاء المحتملة في الكتابة من تمام إتقان الصنعة
يحسّن الكتاب وأصحاب الحرف مهاراتهم ويتعلّمون من أخطائهم، ومن تمام إتقانهم لصنعتهم يجترحون وسائل وحيل تقيهم الوقوع في أخطاء الكتابة.
يحسّن الكتاب وأصحاب الحرف مهاراتهم ويتعلّمون من أخطائهم، ومن تمام إتقانهم لصنعتهم يجترحون وسائل وحيل تقيهم الوقوع في أخطاء الكتابة.
تعرّف على خطوات مفيدة لتحرير المقالات، وتحرير تدويناتك اليومية قبل نشرها على مدوّنتك الشخصية، وتعلم بعض المهارات الأساسية في التحرير.
توضّح هذه التدوينة كيف أن كتابة الخواطر واليوميّات هي بداية تأسيسية للكاتب ينتقل بعدها إن أراد إلى الكتابة الاحترافية.
هل تفكّر في التدّوين ويعيقك التّفكير الكثير؟ هل تراودك الرغبة في الكتابة لكنّك تضع مئة عقبة في الطريق إليها؟ ماذا
اقتضى عملي في الفترة الماضية أن أتجوّل في الإنترنت للبحث عن مدوّنات للأعمال التجارية باللغة العربية؛ فزرتُ ما يقارب ٢٠٣
لم أتوقّع أن أنّني سأتخذ موقفًا إيجابيًّا من استخدام الذكاء الاصطناعي في كتابة المحتوى. لكن هذا ما حدث البارحة عندما
حول تجربتي في حضور ورشة كتابة القصّة القصيرة جدا، وهل هناك علاقة بين كتابة القصة القصيرة جدًا وكتابة المحتوى.
مقالة تتأمّل في أصوات الطيور في الصباح الباكر، وكأنّ الطيور تشاركنا في صناعة المحتوى وتجذب أسماع الناس إليها.
توضح المقالة ثلاثة استراتيجيات للقراءة الفاعلة، وهي موجّهة لكتّاب المحتوى ليحصلوا على قراءة مفيدة من أجل: التعلّم وتحسين مهارات البحث في المصادر، وتطوير التواصل الكتابي ومجاراة ما يعرض من نصوص في مواقع التواصل الاجتماعي.
مرحبًا بكم، هذه أوّل تدوينة أنشرها في مدوّنتي الجديدة. وهذه المدوّنة الجديدة هي خامس مدوّنة لي. وللتوضيح هي الخامسة من
تعلّقتُ بالقراءة قبل أن أتقنها، وعلى مدى ثلاثين عامًا خضتُ الكثير من التجارِب واكتسبتُ خبراتٍ متنوّعة، وكانت الكتابة رفيقتي الهادئة طوال تلك الرّحلة.
والآن، اخترتُ أن تكون الكتابة حياتي ووسيلتي لتزكية العلم ونشر المعرفة ومساعدة من يريد أن يتعلّم الكتابة ويكتب مدوّنته؛ ليشارك معرفته ويعزّز علامته الشخصيّة ويحقّق تميّزًا في حياته المهنيّة والعمليّة.