بعد ٢٧ يومًا من التّدوين اليوميّ هل تعبتُ من الكتابة؟
أحكي في هذه التدوينة عن التّعب الذي قد يسبّبه التدوين اليومي، وأن هناك تعب متفاوت بحسب الموضوعات وهذا شيء طبيعي.
أحكي في هذه التدوينة عن التّعب الذي قد يسبّبه التدوين اليومي، وأن هناك تعب متفاوت بحسب الموضوعات وهذا شيء طبيعي.
تساعدك هذه المقالة لمعرفة الطريق لتعلّم قواعد اللغة العربية بفاعلية لكي تكون كتابتك خالية من الأخطاء النّحوية.
اخترتُ في هذه التّدوينة بعض الأساليب التي لفتت نظري وتوقّفتُ عندها عندما كنتُ أقرأ في كتاب “الكاتب ومجالسة الفكرة”
تعرض هذه التدوينة خطوات بسيطة لتطوير مهاراتك في التدقيق الإملائي وأضفت لها قائمة تحقّق بالأخطاء الإملائية الشائعة.
تشجّعك هذه التدوينة على التخلّى عن التدقيق المبالغ فيه الذي يمنعك ويعيقك عن نشر تدويناتك وتعطيك ٤ فوائد تشجّعك على النّشر وعدم التردّد.
حكاية قصيرة توضّح استحالة السيطرة على المحافظة على وقت الكتابة وأن هناك مقاطعات يجب أن تستسلم لها حتى لا تسبب لنفسك بضغط عصبي.
خطة قراءة مقترحة من أجل تطوير الكتابة باللغة العربية لدى كتّاب المحتوى والمدوّنين، وفيها ثلاثة أنواع من القراءات.
تعرّفك هذه التدوينة بخمسة عوائق وفخاخ تعيق استمرارك في الكتابة والتّدوين لتحذر منها وتحافظ على استمرارك في التدوين.
تحوي هذه التّدوينة نصائح لمن يريد أن يبدأ بتعلّم الكتابة، وهي نصائح عمليّة ومجربة تمكّن راغب الكتابة من إتقانها.
تحوي هذه التدوينة أربع وقفات تتحدّث عن العلاقة بين الكتابة والصباح والتأثير المتبادل بينهما، مع وقفة تأمل حول طريقة كتابة التدوينة نفسها
تعلّقتُ بالقراءة قبل أن أتقنها، وعلى مدى ثلاثين عامًا خضتُ الكثير من التجارِب واكتسبتُ خبراتٍ متنوّعة، وكانت الكتابة رفيقتي الهادئة طوال تلك الرّحلة.
والآن، اخترتُ أن تكون الكتابة حياتي ووسيلتي لتزكية العلم ونشر المعرفة ومساعدة من يريد أن يتعلّم الكتابة ويكتب مدوّنته؛ ليشارك معرفته ويعزّز علامته الشخصيّة ويحقّق تميّزًا في حياته المهنيّة والعمليّة.