
لمن يسأل كيف أتعلّم الكتابة؟ إليك ٨ نصائح للبدء بتعلّم الكتابة والانطلاق في التّدوين
تحوي هذه التّدوينة نصائح لمن يريد أن يبدأ بتعلّم الكتابة، وهي نصائح عمليّة ومجربة تمكّن راغب الكتابة من إتقانها.
على مدى عشرين عامًا درستُ اللغة العربية وعملتُ في مجال التّعليم والتّدريب وخضتُ كتابة المحتوى.
والآن، اخترتُ أن تكون الكتابة حياتي ووسيلتي لنشر المعرفة وأن أساعد من يريد تعلّم الكتابة الرّقميّة لإتقانها ولتكون وسيلته لتحقيق أهدافه الشخصيّة والمهنيّة.
تحوي هذه التّدوينة نصائح لمن يريد أن يبدأ بتعلّم الكتابة، وهي نصائح عمليّة ومجربة تمكّن راغب الكتابة من إتقانها.
تعرّفك هذه التدوينة بخمسة عوائق وفخاخ تعيق استمرارك في الكتابة والتّدوين لتحذر منها وتحافظ على استمرارك في التدوين.
خطة قراءة مقترحة من أجل تطوير الكتابة باللغة العربية لدى كتّاب المحتوى والمدوّنين، وفيها ثلاثة أنواع من القراءات.
إذا كانت لديك مدونة متخصصة أو تفكّر في إنشاء مدوّنة ولكنّك تحبّ أيضًا أن تكتب تأمّلاتك وتبحث عن طريقة للاستمرار فإن إضافة تصنيف حر سيساعدك.
تحوي هذه التدوينة خطوات واضحة وعملية ترشد الخبراء وأصحاب المعرفة لإنشاء مدوّنة ناجحة لتكون علمّا ينتفع به.
تناقش هذه التدوينة مدى ضرورة التزام الكاتب بمعايير التحسين لمحركات البحث في مدوّنته وتدويناته، وهل يجب عليه ذلك؟
تساعدك هذه التدوينة بشأن اتّخاذ قرار إنشاء مدوّنة فهي تقدم لك علامات تدلك على ما إذا كنت جاهزًا لإنشاء مدونة أم لا.
هذه آخر تدوينة في تحدّي ٣٠ يومًا مع الكتابة أتحدّث فيها عن سؤال استمرار التدوين وكيف يمكنني إيجاد الإجابة المناسبة.
تذكر هذه التدوينة ثلاثة جوانب أساسيّة لكي تكون الكتابة فاعلة ومؤثّرة، والجوانب هي: أساسيات تتعلق بوضوح الكتابة، وتقنيات للتأثير، وسلامة اللغة.
يحتاج كتاب المحتوى إلى إتقان قواعد النحو العربي، ويمكن الاستفادة من القراء في ذلك من خلال بعض الممارسات مثل القراءة الجهرية.