
ما الكتابة من وجهة نظرك؟ وكيف يمكنك التعبير عنها؟ ولماذا تواصل فيها حتّى اليوم؟
أجيب في هذه التدوينة عن رؤيتي للكتابة وكيف أعبّر عنها، ولم أريد الاستمرار في الكتابة والنشر، وأجيب بأنّ الكتابة هي حياتي.
على مدى عشرين عامًا درستُ اللغة العربية وعملتُ في مجال التّعليم والتّدريب وخضتُ كتابة المحتوى.
والآن، اخترتُ أن تكون الكتابة حياتي ووسيلتي لنشر المعرفة وأن أساعد من يريد تعلّم الكتابة الرّقميّة لإتقانها ولتكون وسيلته لتحقيق أهدافه الشخصيّة والمهنيّة.
أجيب في هذه التدوينة عن رؤيتي للكتابة وكيف أعبّر عنها، ولم أريد الاستمرار في الكتابة والنشر، وأجيب بأنّ الكتابة هي حياتي.
أخبر في هذه التدوينة عن بعض الحيل والمعينات التي تساعد على استمرار الكتابة السريعة والتدوين اليومي وهي ثلاث حيل.
تعرض هذه التدوينة بعض النصائح للأمهات الكاتبات من أجل الاستمرار في الكتابة دون التأثير على مسؤلياتهن الأخرى.
أبرز ست خطوات أساسية لإنشاء مدونة معلم يستطيع من خلالها نقل معرفته ومشاركة خبراته خارج حدود الفصل والمدرسة.
نصائح تساعد الكاتب لحماية وقته المخصص للكتابة من المقاطعات والاستفادة منه بأحسن ما يمكن لتحقيق أهدافه من الكتابة.
تعرّف على خطوات مفيدة لتحرير المقالات، وتحرير تدويناتك اليومية قبل نشرها على مدوّنتك الشخصية، وتعلم بعض المهارات الأساسية في التحرير.
يحسّن الكتاب وأصحاب الحرف مهاراتهم ويتعلّمون من أخطائهم، ومن تمام إتقانهم لصنعتهم يجترحون وسائل وحيل تقيهم الوقوع في أخطاء الكتابة.
يحتاج كتاب المحتوى إلى إتقان قواعد النحو العربي، ويمكن الاستفادة من القراء في ذلك من خلال بعض الممارسات مثل القراءة الجهرية.
تتحدث التدوينة عن كيف تختار مجال مدوّنتك، وكيف أن الكتابة والاستمرار عليها هي الطريق لذلك، أحكي حكايتي التي أوصلتني لما أنا عليه.
تتحدّث التدوينة عن أهمّية مدوّنة المعلم والفوائد التي يجنيها المعلم وهي التطوير المهني، وتحسين تعلّم الطلاب، والحصول على سلطة الخبير.