
لن تسيْطر على وقتك الخاصّ للكتابة لكن استمرّ في الكتابة على أي حال
حكاية قصيرة توضّح استحالة السيطرة على المحافظة على وقت الكتابة وأن هناك مقاطعات يجب أن تستسلم لها حتى لا تسبب لنفسك بضغط عصبي.
على مدى عشرين عامًا درستُ اللغة العربية وعملتُ في مجال التّعليم والتّدريب وخضتُ كتابة المحتوى.
والآن، اخترتُ أن تكون الكتابة حياتي ووسيلتي لنشر المعرفة وأن أساعد من يريد تعلّم الكتابة الرّقميّة لإتقانها ولتكون وسيلته لتحقيق أهدافه الشخصيّة والمهنيّة.
حكاية قصيرة توضّح استحالة السيطرة على المحافظة على وقت الكتابة وأن هناك مقاطعات يجب أن تستسلم لها حتى لا تسبب لنفسك بضغط عصبي.
تشجّعك هذه التدوينة على التخلّى عن التدقيق المبالغ فيه الذي يمنعك ويعيقك عن نشر تدويناتك وتعطيك ٤ فوائد تشجّعك على النّشر وعدم التردّد.
اخترتُ في هذه التّدوينة بعض الأساليب التي لفتت نظري وتوقّفتُ عندها عندما كنتُ أقرأ في كتاب “الكاتب ومجالسة الفكرة”
أحكي في هذه التدوينة عن التّعب الذي قد يسبّبه التدوين اليومي، وأن هناك تعب متفاوت بحسب الموضوعات وهذا شيء طبيعي.
إذا كانت لديك مدونة متخصصة أو تفكّر في إنشاء مدوّنة ولكنّك تحبّ أيضًا أن تكتب تأمّلاتك وتبحث عن طريقة للاستمرار فإن إضافة تصنيف حر سيساعدك.
تساعدك هذه التدوينة بشأن اتّخاذ قرار إنشاء مدوّنة فهي تقدم لك علامات تدلك على ما إذا كنت جاهزًا لإنشاء مدونة أم لا.
هذه آخر تدوينة في تحدّي ٣٠ يومًا مع الكتابة أتحدّث فيها عن سؤال استمرار التدوين وكيف يمكنني إيجاد الإجابة المناسبة.
تذكر هذه التدوينة ثلاثة جوانب أساسيّة لكي تكون الكتابة فاعلة ومؤثّرة، والجوانب هي: أساسيات تتعلق بوضوح الكتابة، وتقنيات للتأثير، وسلامة اللغة.
تدوينة يوميّة تحكي عن كيف يمكنك أن تكتب تدوينة يوميّة قصيرة دون استعداد وتحضير مسبق، وتدعوك للتحلّي بالسذاجة للانطلاق في الكتابة.
تستعرض هذه المقالة طرقًا للاهتمام باللغة العربية وتعلّمها ببساطة منها: استشعار أهمية اللغة العربية وضبط نطق مخارج حروفها وتعلّم قواعدها.