
كيف تكتب تدوينة يوميّة دون سابق تحضير؟
تدوينة يوميّة تحكي عن كيف يمكنك أن تكتب تدوينة يوميّة قصيرة دون استعداد وتحضير مسبق، وتدعوك للتحلّي بالسذاجة للانطلاق في الكتابة.
على مدى عشرين عامًا درستُ اللغة العربية وعملتُ في مجال التّعليم والتّدريب وخضتُ كتابة المحتوى.
والآن، اخترتُ أن تكون الكتابة حياتي ووسيلتي لنشر المعرفة وأن أساعد من يريد تعلّم الكتابة الرّقميّة لإتقانها ولتكون وسيلته لتحقيق أهدافه الشخصيّة والمهنيّة.
تدوينة يوميّة تحكي عن كيف يمكنك أن تكتب تدوينة يوميّة قصيرة دون استعداد وتحضير مسبق، وتدعوك للتحلّي بالسذاجة للانطلاق في الكتابة.
تستعرض هذه المقالة طرقًا للاهتمام باللغة العربية وتعلّمها ببساطة منها: استشعار أهمية اللغة العربية وضبط نطق مخارج حروفها وتعلّم قواعدها.
أحكي في هذه التدوينة عن الفائدة التي تحصّلت عليها من الكتابة والتدوين اليومية، وقد كتبتها لأجيب عن سؤال وصلني.
تحوي هذه التدوينة أربع وقفات تتحدّث عن العلاقة بين الكتابة والصباح والتأثير المتبادل بينهما، مع وقفة تأمل حول طريقة كتابة التدوينة نفسها
تحوي هذه التّدوينة نصائح لمن يريد أن يبدأ بتعلّم الكتابة، وهي نصائح عمليّة ومجربة تمكّن راغب الكتابة من إتقانها.
هذه التدوينة هي تفكير بصوت عالٍ حول الموضوعات التي يمكن أن تكتبها وتكون مفيدة للقارئ، وماذا تفعل إذا شعرت بأنك لا تعرف ماذا تكتب.
تساعدك هذه المقالة على كتابة مقالة مبتكرة وقيّمة من خلال فكرة بنيتها على أساس الملاحظة لما حولك من المحتوى والأفكار.
أجيب في هذه التدوينة عن رؤيتي للكتابة وكيف أعبّر عنها، ولم أريد الاستمرار في الكتابة والنشر، وأجيب بأنّ الكتابة هي حياتي.
أخبر في هذه التدوينة عن بعض الحيل والمعينات التي تساعد على استمرار الكتابة السريعة والتدوين اليومي وهي ثلاث حيل.
تعرض هذه التدوينة بعض النصائح للأمهات الكاتبات من أجل الاستمرار في الكتابة دون التأثير على مسؤلياتهن الأخرى.