
كيف تصنع لنفسك مساحة للكتابة الحرّة في مدوّنتك المتخصّصة؟
إذا كانت لديك مدونة متخصصة أو تفكّر في إنشاء مدوّنة ولكنّك تحبّ أيضًا أن تكتب تأمّلاتك وتبحث عن طريقة للاستمرار فإن إضافة تصنيف حر سيساعدك.

إذا كانت لديك مدونة متخصصة أو تفكّر في إنشاء مدوّنة ولكنّك تحبّ أيضًا أن تكتب تأمّلاتك وتبحث عن طريقة للاستمرار فإن إضافة تصنيف حر سيساعدك.

تساعدك هذه التدوينة بشأن اتّخاذ قرار إنشاء مدوّنة فهي تقدم لك علامات تدلك على ما إذا كنت جاهزًا لإنشاء مدونة أم لا.

هذه آخر تدوينة في تحدّي ٣٠ يومًا مع الكتابة أتحدّث فيها عن سؤال استمرار التدوين وكيف يمكنني إيجاد الإجابة المناسبة.

تذكر هذه التدوينة ثلاثة جوانب أساسيّة لكي تكون الكتابة فاعلة ومؤثّرة، والجوانب هي: أساسيات تتعلق بوضوح الكتابة، وتقنيات للتأثير، وسلامة اللغة.

تدوينة يوميّة تحكي عن كيف يمكنك أن تكتب تدوينة يوميّة قصيرة دون استعداد وتحضير مسبق، وتدعوك للتحلّي بالسذاجة للانطلاق في الكتابة.

يحسّن الكتاب وأصحاب الحرف مهاراتهم ويتعلّمون من أخطائهم، ومن تمام إتقانهم لصنعتهم يجترحون وسائل وحيل تقيهم الوقوع في أخطاء الكتابة.

يحتاج كتاب المحتوى إلى إتقان قواعد النحو العربي، ويمكن الاستفادة من القراء في ذلك من خلال بعض الممارسات مثل القراءة الجهرية.

تتحدث التدوينة عن كيف تختار مجال مدوّنتك، وكيف أن الكتابة والاستمرار عليها هي الطريق لذلك، أحكي حكايتي التي أوصلتني لما أنا عليه.

حضرت دورة الكتابة الإبداعية مع الدكتور أحمد المنزلاوي، دورة جميلة ومفيدة وكانت نتيجتها بعض النصوص، وهنا أنشر أوّل قصّة لي.

هذه التدوينة هي تفكير بصوت عالٍ حول الموضوعات التي يمكن أن تكتبها وتكون مفيدة للقارئ، وماذا تفعل إذا شعرت بأنك لا تعرف ماذا تكتب.