
كتاب قراءات ونصوص في الأدب العربي (٢)
ستُبدي لك الأيامُ ما كنت .. واهمًا هذا ما خطر ببالي وأنا أتصفح الكتاب البارحة، وبدا لي أن أصدق كلمة قيلت
على مدى عشرين عامًا درستُ اللغة العربية وعملتُ في مجال التّعليم والتّدريب وخضتُ كتابة المحتوى.
والآن، اخترتُ أن تكون الكتابة حياتي ووسيلتي لنشر المعرفة وأن أساعد من يريد تعلّم الكتابة الرّقميّة لإتقانها ولتكون وسيلته لتحقيق أهدافه الشخصيّة والمهنيّة.
ستُبدي لك الأيامُ ما كنت .. واهمًا هذا ما خطر ببالي وأنا أتصفح الكتاب البارحة، وبدا لي أن أصدق كلمة قيلت
أيها الكتّاب، لقد حان وقت الحصول على الأفكار! هيا إلى المطبخ! توجهتُ إلى المطبخ صباح اليوم، وقصدتُ حوض الغسيل، نظرت
هذا ما آلت إليه قراءة الأيام الماضية، قراءة نصف “الحياة الجديدة” لأورهان باموق، ونصف “رسائل إلى شاعر شاب” لراينر ريلكه،
مرحبًا بكم، هذه أوّل تدوينة أنشرها في مدوّنتي الجديدة. وهذه المدوّنة الجديدة هي خامس مدوّنة لي. وللتوضيح هي الخامسة من
مقالة تتأمّل في أصوات الطيور في الصباح الباكر، وكأنّ الطيور تشاركنا في صناعة المحتوى وتجذب أسماع الناس إليها.
حول تجربتي في حضور ورشة كتابة القصّة القصيرة جدا، وهل هناك علاقة بين كتابة القصة القصيرة جدًا وكتابة المحتوى.
لم أتوقّع أن أنّني سأتخذ موقفًا إيجابيًّا من استخدام الذكاء الاصطناعي في كتابة المحتوى. لكن هذا ما حدث البارحة عندما
هل تفكّر في التدّوين ويعيقك التّفكير الكثير؟ هل تراودك الرغبة في الكتابة لكنّك تضع مئة عقبة في الطريق إليها؟ ماذا
توضّح هذه التدوينة كيف أن كتابة الخواطر واليوميّات هي بداية تأسيسية للكاتب ينتقل بعدها إن أراد إلى الكتابة الاحترافية.
الشغفُ، مالئُ الدنيا وشاغلُ الناس، أو هكذا بدا لي هذه الأيام على منصة تويتر؛ تزخرُ التغريداتُ بذكره، والناسُ حوله ما