
أوتاد الذكريات
يُصِرُّ أبنائي على أن أزورَ جدة: أنتِ تحتاجين ذلك يا أمي. اُمكثي أسبوعين على الأقل، زوري أهلَكِ، صِلي رحمَك، تنقّلي
على مدى عشرين عامًا درستُ اللغة العربية وعملتُ في مجال التّعليم والتّدريب وخضتُ كتابة المحتوى.
والآن، اخترتُ أن تكون الكتابة حياتي ووسيلتي لنشر المعرفة وأن أساعد من يريد تعلّم الكتابة الرّقميّة لإتقانها ولتكون وسيلته لتحقيق أهدافه الشخصيّة والمهنيّة.
يُصِرُّ أبنائي على أن أزورَ جدة: أنتِ تحتاجين ذلك يا أمي. اُمكثي أسبوعين على الأقل، زوري أهلَكِ، صِلي رحمَك، تنقّلي
كانت علاقتي مع الكتابة سيئة بسبب حصّة التعبير العقيمة، ولمّا تحسّنت علاقتي بها خفتُ منها.
ايكيا ليس مكان لشراء الأثاث، بل لالتقاط الأفكار والتّرفيه والتعلّم.
قد يبدو سؤالا فلسفيا عميقًا، لكن الأمرَ أبسطُ مما تظن، وإجابتي كالتالي: لُغويًا: نعم، الكتابةُ مونثةٌ تأنيثًا لفظيًّا، لوجودِ التاءِ
قرأتُ قبل يومين تغريدةً في تويتر تحوي بيتَ أبي الطيِّبِ الذي يقول فيه: حُسْنُ الحضارةِ مجلوبٌ بِتطْريةٍ وفي البداوةِ
“سقطتُ في حفرةٍ فوجدتُني في بلادِ العجائب” كتبتُ هذه العبارة في ملفي التعريفي “البايو” بداية يناير، حينها كنتُ قد أتممتُ
في الواقع هذا ما أريده منذ فترة، وهو أن أنشر تدوينات يوميًّا، ولكن لا أعلم ما الذي يمنعني من ذلك؟
قررتُ أن يكون عام ٢٠٢٤ عام الكتابة والتدوين بالنسبة لي، وأن يكون شعاري فيه “أن أكتب كثيرًا”، ولذلك حكمتُ على
تعرّف على العناوين الفرعية وأهميتها لمقالتك، وما الأخطاء الشائعة التي يجب أن تتجنّبها.