
هل تشاركنا الطيور في صناعة المحتوى؟
مقالة تتأمّل في أصوات الطيور في الصباح الباكر، وكأنّ الطيور تشاركنا في صناعة المحتوى وتجذب أسماع الناس إليها.
على مدى عشرين عامًا درستُ اللغة العربية وعملتُ في مجال التّعليم والتّدريب وخضتُ كتابة المحتوى.
والآن، اخترتُ أن تكون الكتابة حياتي ووسيلتي لنشر المعرفة وأن أساعد من يريد تعلّم الكتابة الرّقميّة لإتقانها ولتكون وسيلته لتحقيق أهدافه الشخصيّة والمهنيّة.
مقالة تتأمّل في أصوات الطيور في الصباح الباكر، وكأنّ الطيور تشاركنا في صناعة المحتوى وتجذب أسماع الناس إليها.
لم أتوقّع أن أنّني سأتخذ موقفًا إيجابيًّا من استخدام الذكاء الاصطناعي في كتابة المحتوى. لكن هذا ما حدث البارحة عندما
اقتضى عملي في الفترة الماضية أن أتجوّل في الإنترنت للبحث عن مدوّنات للأعمال التجارية باللغة العربية؛ فزرتُ ما يقارب ٢٠٣
هل تفكّر في التدّوين ويعيقك التّفكير الكثير؟ هل تراودك الرغبة في الكتابة لكنّك تضع مئة عقبة في الطريق إليها؟ ماذا
توضّح هذه التدوينة كيف أن كتابة الخواطر واليوميّات هي بداية تأسيسية للكاتب ينتقل بعدها إن أراد إلى الكتابة الاحترافية.
هل أنت شغوف بالكتابة وترغب في الحصول على أموال مقابل ذلك؟ تمتلكين مهارة الكتابة وتريدين أن تعملي من البيت؟ تريد
مستخلصة من واقع كتابة المقالات ومراجعتها وتحريرها كثيرةٌ هي النصائح التي يُمكن أن تجدَها بصفتك كاتب محتوى حول كيفية كتابة المقالات.
مرحبًا بكم، هذه أوّل تدوينة أنشرها في مدوّنتي الجديدة. وهذه المدوّنة الجديدة هي خامس مدوّنة لي. وللتوضيح هي الخامسة من
توضح المقالة ثلاثة استراتيجيات للقراءة الفاعلة، وهي موجّهة لكتّاب المحتوى ليحصلوا على قراءة مفيدة من أجل: التعلّم وتحسين مهارات البحث في المصادر، وتطوير التواصل الكتابي ومجاراة ما يعرض من نصوص في مواقع التواصل الاجتماعي.
قررتُ أن يكون عام ٢٠٢٤ عام الكتابة والتدوين بالنسبة لي، وأن يكون شعاري فيه “أن أكتب كثيرًا”، ولذلك حكمتُ على