بعد ٢٧ يومًا من التّدوين اليوميّ هل تعبتُ من الكتابة؟
أحكي في هذه التدوينة عن التّعب الذي قد يسبّبه التدوين اليومي، وأن هناك تعب متفاوت بحسب الموضوعات وهذا شيء طبيعي.
أحكي في هذه التدوينة عن التّعب الذي قد يسبّبه التدوين اليومي، وأن هناك تعب متفاوت بحسب الموضوعات وهذا شيء طبيعي.
تساعدك هذه المقالة لمعرفة الطريق لتعلّم قواعد اللغة العربية بفاعلية لكي تكون كتابتك خالية من الأخطاء النّحوية.
اخترتُ في هذه التّدوينة بعض الأساليب التي لفتت نظري وتوقّفتُ عندها عندما كنتُ أقرأ في كتاب “الكاتب ومجالسة الفكرة”
تعرض هذه التدوينة خطوات بسيطة لتطوير مهاراتك في التدقيق الإملائي وأضفت لها قائمة تحقّق بالأخطاء الإملائية الشائعة.
خطة قراءة مقترحة من أجل تطوير الكتابة باللغة العربية لدى كتّاب المحتوى والمدوّنين، وفيها ثلاثة أنواع من القراءات.
تستعرض هذه المقالة طرقًا للاهتمام باللغة العربية وتعلّمها ببساطة منها: استشعار أهمية اللغة العربية وضبط نطق مخارج حروفها وتعلّم قواعدها.
تذكر هذه التدوينة ثلاثة جوانب أساسيّة لكي تكون الكتابة فاعلة ومؤثّرة، والجوانب هي: أساسيات تتعلق بوضوح الكتابة، وتقنيات للتأثير، وسلامة اللغة.
هذه التدوينة هي تفكير بصوت عالٍ حول الموضوعات التي يمكن أن تكتبها وتكون مفيدة للقارئ، وماذا تفعل إذا شعرت بأنك لا تعرف ماذا تكتب.
أجيب في هذه التدوينة عن رؤيتي للكتابة وكيف أعبّر عنها، ولم أريد الاستمرار في الكتابة والنشر، وأجيب بأنّ الكتابة هي حياتي.
تساعدك هذه المقالة على كتابة مقالة مبتكرة وقيّمة من خلال فكرة بنيتها على أساس الملاحظة لما حولك من المحتوى والأفكار.