بعد ٢٧ يومًا من التّدوين اليوميّ هل تعبتُ من الكتابة؟
أحكي في هذه التدوينة عن التّعب الذي قد يسبّبه التدوين اليومي، وأن هناك تعب متفاوت بحسب الموضوعات وهذا شيء طبيعي.
أحكي في هذه التدوينة عن التّعب الذي قد يسبّبه التدوين اليومي، وأن هناك تعب متفاوت بحسب الموضوعات وهذا شيء طبيعي.
تتحدث التدوينة عن كيف تختار مجال مدوّنتك، وكيف أن الكتابة والاستمرار عليها هي الطريق لذلك، أحكي حكايتي التي أوصلتني لما أنا عليه.
مقالة تتأمّل في أصوات الطيور في الصباح الباكر، وكأنّ الطيور تشاركنا في صناعة المحتوى وتجذب أسماع الناس إليها.
هل تفكّر في التدّوين ويعيقك التّفكير الكثير؟ هل تراودك الرغبة في الكتابة لكنّك تضع مئة عقبة في الطريق إليها؟ ماذا
توضّح هذه التدوينة كيف أن كتابة الخواطر واليوميّات هي بداية تأسيسية للكاتب ينتقل بعدها إن أراد إلى الكتابة الاحترافية.
تعلّقتُ بالقراءة قبل أن أتقنها، وعلى مدى ثلاثين عامًا خضتُ الكثير من التجارِب واكتسبتُ خبراتٍ متنوّعة، وكانت الكتابة رفيقتي الهادئة طوال تلك الرّحلة.
والآن، اخترتُ أن تكون الكتابة حياتي ووسيلتي لتزكية العلم ونشر المعرفة ومساعدة من يريد أن يتعلّم الكتابة ويكتب مدوّنته؛ ليشارك معرفته ويعزّز علامته الشخصيّة ويحقّق تميّزًا في حياته المهنيّة والعمليّة.