وسائل “التّمويه الاجتماعي”
قرأتُ قبل يومين تغريدةً في تويتر تحوي بيتَ أبي الطيِّبِ الذي يقول فيه: حُسْنُ الحضارةِ مجلوبٌ بِتطْريةٍ وفي البداوةِ
قرأتُ قبل يومين تغريدةً في تويتر تحوي بيتَ أبي الطيِّبِ الذي يقول فيه: حُسْنُ الحضارةِ مجلوبٌ بِتطْريةٍ وفي البداوةِ
“سقطتُ في حفرةٍ فوجدتُني في بلادِ العجائب” كتبتُ هذه العبارة في ملفي التعريفي “البايو” بداية يناير، حينها كنتُ قد أتممتُ
تعلّقتُ بالقراءة قبل أن أتقنها، وعلى مدى ثلاثين عامًا خضتُ الكثير من التجارِب واكتسبتُ خبراتٍ متنوّعة، وكانت الكتابة رفيقتي الهادئة طوال تلك الرّحلة.
والآن، اخترتُ أن تكون الكتابة حياتي ووسيلتي لتزكية العلم ونشر المعرفة ومساعدة من يريد أن يتعلّم الكتابة ويكتب مدوّنته؛ ليشارك معرفته ويعزّز علامته الشخصيّة ويحقّق تميّزًا في حياته المهنيّة والعمليّة.