
لا تفكّر كثيرًا: ابدأ التدوين وستتولّى الكتابةُ الإجابةَ عن جميع الأسئلة
هل تفكّر في التدّوين ويعيقك التّفكير الكثير؟ هل تراودك الرغبة في الكتابة لكنّك تضع مئة عقبة في الطريق إليها؟ ماذا
على مدى عشرين عامًا درستُ اللغة العربية وعملتُ في مجال التّعليم والتّدريب وخضتُ كتابة المحتوى.
والآن، اخترتُ أن تكون الكتابة حياتي ووسيلتي لنشر المعرفة وأن أساعد من يريد تعلّم الكتابة الرّقميّة لإتقانها ولتكون وسيلته لتحقيق أهدافه الشخصيّة والمهنيّة.
هل تفكّر في التدّوين ويعيقك التّفكير الكثير؟ هل تراودك الرغبة في الكتابة لكنّك تضع مئة عقبة في الطريق إليها؟ ماذا
توضّح هذه التدوينة كيف أن كتابة الخواطر واليوميّات هي بداية تأسيسية للكاتب ينتقل بعدها إن أراد إلى الكتابة الاحترافية.
لكي تكتب بسرعة وجودة يجب أن تحسّن مهاراتك في البحث في المصادر وفهم المقروء ومعالجته، وأن تستمر في ممارسة القراءة والكتابة.
تعرّف على العناوين الفرعية وأهميتها لمقالتك، وما الأخطاء الشائعة التي يجب أن تتجنّبها.
هل يجب على الكاتب المدوِّن أن يتعّلم قواعد اللغة العربية؟
قررتُ أن يكون عام ٢٠٢٤ عام الكتابة والتدوين بالنسبة لي، وأن يكون شعاري فيه “أن أكتب كثيرًا”، ولذلك حكمتُ على
تعلّقتُ بالقراءة قبل أن أتقنها، وعلى مدى ثلاثين عامًا خضتُ الكثير من التجارِب واكتسبتُ خبراتٍ متنوّعة، وكانت الكتابة رفيقتي الهادئة طوال تلك الرّحلة.
والآن، اخترتُ أن تكون الكتابة حياتي ووسيلتي لتزكية العلم ونشر المعرفة ومساعدة من يريد أن يتعلّم الكتابة ويكتب مدوّنته؛ ليشارك معرفته ويعزّز علامته الشخصيّة ويحقّق تميّزًا في حياته المهنيّة والعمليّة.